كشف تقرير أوروبي عن وجود ما بين ألفين و2500 أوروبي في ساحات القتال في سورية والعراق، لافتاً إلى أن ذلك يشكل تهديداً أمنياً لدول الاتحاد الأوروبي في حال عودتهم إلى بلادهم.
ووفقاً للتقرير الذي أعده منسق الاتحاد الأوروبي لقضايا الإرهاب جيل دو كيرشوف، فإن «الأرقام الأحدث تشير إلى أنه من إجمالي المقاتلين الأجانب الأوروبيين، هناك نحو 15 إلى 20% قتلوا، و30 إلى 35% عادوا إلى بلدانهم، و50% لا يزالون في سورية والعراق».
وأشار التقرير إلى وجود مجموعة كبيرة من المقاتلين الإرهابيين الأجانب في صفوف تنظيم «داعش» الإرهابي في ليبيا، ويمكن أن يستخدموا جنسياتهم أو روابطهم الأسرية للعودة إلى أوروبا.
من جهة ثانية، دافع الرئيس الأمريكي أوباما أمس (الأربعاء ) عن النهج الذي اتبعه في محاربة الإرهاب، في آخر خطاب له حول الإرهاب العالمي قبل انتهاء ولايته الرئاسية. ودعا إلى بناء تحالفات من أجل مواصلة النجاحات في ساحة المعركة ورفض استخدام التعذيب في الوقت نفسه. وسلط أوباما الضوء على الخطوط العريضة لسياسته خلال فترته رئيسا للولايات المتحدة وقائدا أعلى للقوات المسلحة على مدى ثماني سنوات. ولم يذكر أوباما الرئيس المنتخب ترمب بالاسم، لكن الخطاب على ما يبدو كان موجها لخليفته الذي لم يكشف حتى الآن إستراتيجيته في مكافحة الإرهاب.
وقال أوباما: «بدلا من تقديم وعود مزيفة بأنه يمكننا القضاء على الإرهاب من خلال إسقاط المزيد من القنابل أو نشر المزيد والمزيد من القوات أو الانكفاء على أنفسنا في معزل عن باقي دول العالم».
ووفقاً للتقرير الذي أعده منسق الاتحاد الأوروبي لقضايا الإرهاب جيل دو كيرشوف، فإن «الأرقام الأحدث تشير إلى أنه من إجمالي المقاتلين الأجانب الأوروبيين، هناك نحو 15 إلى 20% قتلوا، و30 إلى 35% عادوا إلى بلدانهم، و50% لا يزالون في سورية والعراق».
وأشار التقرير إلى وجود مجموعة كبيرة من المقاتلين الإرهابيين الأجانب في صفوف تنظيم «داعش» الإرهابي في ليبيا، ويمكن أن يستخدموا جنسياتهم أو روابطهم الأسرية للعودة إلى أوروبا.
من جهة ثانية، دافع الرئيس الأمريكي أوباما أمس (الأربعاء ) عن النهج الذي اتبعه في محاربة الإرهاب، في آخر خطاب له حول الإرهاب العالمي قبل انتهاء ولايته الرئاسية. ودعا إلى بناء تحالفات من أجل مواصلة النجاحات في ساحة المعركة ورفض استخدام التعذيب في الوقت نفسه. وسلط أوباما الضوء على الخطوط العريضة لسياسته خلال فترته رئيسا للولايات المتحدة وقائدا أعلى للقوات المسلحة على مدى ثماني سنوات. ولم يذكر أوباما الرئيس المنتخب ترمب بالاسم، لكن الخطاب على ما يبدو كان موجها لخليفته الذي لم يكشف حتى الآن إستراتيجيته في مكافحة الإرهاب.
وقال أوباما: «بدلا من تقديم وعود مزيفة بأنه يمكننا القضاء على الإرهاب من خلال إسقاط المزيد من القنابل أو نشر المزيد والمزيد من القوات أو الانكفاء على أنفسنا في معزل عن باقي دول العالم».